لماذا
ليتني أعرف لما أنا أحبك هذا الحب ,
لما أشتاقك ,
لما أفكربك كل لحضه,
لما أراءك في وجوه الماره,
لما أشعر أنك قريب مني , تسمعني , تحدثني. تشتاقني , تعاتبني,
رغم قلت التواصل الحقيقي بيننا وأنعدامه أحياناً
لماذا لا أستطيع أن أخبرك بكل مشاعري ,
لماذا لأ أملك الشجاعه لأ قول لك بأني أشتاق اليه وأحتاجك الى جانبي
لماذا لأملك القوه لأقول لك أني أريدك أنت
لا أستطيع حتى معاتبتك , فقط أقلق وأخاف عليك ليتك تشعر بذلك ,